لا لذة تعادل لذة المعرفة، وهذا أمر يدركهُ كل شغوف بالبحث عن الحقيقة، والتي ليست سوى بحث عن حقيقتنا نحن – بني البشر – الذين قُدر لنا أن ننفرد بخاصية الوعي، غير أننا لا ندرك هذه الحقيقة إلا من خلال تفاعلنا مع العالم المحيط بنا.
من هنا انطلقت مجلة زها الالكترونية تكريماً لإنسانة تركت لنا أثراً كبيراً وهي المهندسة (زها حديد) تلك الانسانة الواعية التي اعطت دافع لكل الشباب الطموح بالبحث عن التطور ومواكبة العصر. ولطالما بحثنا عن هدف جميل نحققه، لطالما بحثنا عن ارض نزرعها،ونسقيها ونعطيها وتعطينا، لطالما طال البحث عن مغامرة ننطلق منها عبر قصص جميلة ومعلومات مفيدة وافاق واسعة مليئة بالعلم والمعرفة .فرسالتها القيمه وهدفها الاسمى هو نشر الوعي لنحمل من خلال اسرتنا رؤية حالمة ،متطلعة للافضل. راجين من المولى العزيز ان يوفقنا لما فيه الخير وراجعين ان تستفيدوا من مجلتنا .